أطعمة مقاومة لسرطان الثدي



السبانخ
وجدت دراسة أجريت في عام 1997 في المعهد الوطني لعلوم الصحة البيئية، انخفاض معدلات الإصابة بسرطان الثدي، عند النساء اللواتي تناولن السبانخ أكثر من مرتين في الأسبوع، مقارنة مع النساء الذين يتناولون كمية أقل منه، حيث يعتبر من الأغذية ال الممتازة التي يمكن إضافتها إلى النظام الغذائي لاحتوائها على كمية كبيرة من الفيتامينات والمعادن.
الفاصوليا
تختلف الفاصوليا في ألوانها فمنها الأسود، والأحمر، وهي مصدر ممتاز للطاقة، بحيث تحتوي على نسب عالية من البروتين، والألياف الغذائية، وكما أفادت بعض التقارير، بانخفاض معدلات الإصابة بمرض سرطان الثدي، وخاصة عند النساء اللواتي يستهلكن كمية مناسبة من البقوليات.
اللوز
قد يكون تناول اللوز بشكل منتظم، سببا في مكافحة مرض سرطان الثدي، لسببين، وذلك لاحتوائه على نسب عالية من الدهون الأحادية غير المشبعة، المفيدة للصحة، وارتفاع مادة الفلافونيد الموجودة فيه، والذي يعتبر من المركبات الطبيعية المساعدة في إزالة العوامل المساعدة لسرطان الثدي.
سمك السلمون
خلصت دراسة أجراها باحثون في جامعة في جنوب كاليفورنيا، بأن النساء الذين يتناولون 1.5 إلى 3 أوقية من السمك يوميا، تقل نسبة إصابتهم بسرطان الثدي بنسبة 26 بالمئة، خلال فترة 5 سنوات، بحيث يحتوي هذا السمك على أحماض أوميغا 3 الدهنية بشكل مرتفع، والذي يخفض من أمراض القلب والشرايين والاكتئاب، كما يحد من الإصابة بسرطان الثدي.
الثوم
يعد الثوم من الأعشاب اللذيذة الذي يضيف نكهة رائعة للطعام، بحيث يحتوي على مركبات الآليوم ، التي تعزز نشاط الخلايا المناعية,  و تساعد في تخفيض  معدلات الإصابة بسرطان الثدي.
الشاي الأخضر
يحتوي هذا الشاي على مواد مضادة للأكسدة، كالبولي فنول، الذي يعمل كمضاد للسرطان، كما ويحتوي على خصائص مميزة، تخفض من معدلات الإصابة بأمراض القلب، والشرايين.
البروكلي
قد لا يستسيغ البعض طعم البروكلي، لاحتوائه على نسبة من المرارة، إلا أنه يتميز بفوائد لا يمكن إنكارها، للحد من السرطان، وخاصة سرطان الثدي، حيث يحتوي على مادة السلفور فين، التي تمنع من نمو هذه الخلايا السرطانية.
شكرا لك ولمرورك