– نبات كف مريم هو نبات طبيعي غني بالفوائد
فيضي على الميكروبات و يسهل و يعجل الولادة ، تعالج متلازمة قبل الحيض pms
حيث يتم تناول عشبة مريم عن طريق الفم فتقلل أعراض متلازمة ما قبل الحيض للحد من
آلام الثدي و التهيج و الاكتئاب و سوء المزاج و تقلبات الغضب و الصداع و للحد من انتفاخات
البطن .
– تستخدم العشبة أيضًا في حالات عدم انتظام
الدورة الشهرية ومتلازمة وأعراض ما قبل الحيض منها الطمث الاكتئابي pmdd وعلاج عقد الثدي و (الداء
الكيسي الليفي) اضطرابات ما قبل الطمث الاكتائبية هي أكثر شدة شيء قليلًا لاضطرابات
ما قبل الحيض و تستخدم العشية من أجل التخفيف منها و كذلك التورم و التشنجات و
الأرق و التوتر العصبي و الشعور بفقدان السيطرة.
– نستخدم العشبة لعلاج العقم عند النساء و
كذلك الإجهاض الناتج لانخفاض هرمون
البروجسترون و
التخلص من النزيف و تساعد الجسم للتخلص من المشيمة بعد الولادة و العمل على زيادة
حليب الثدي يتم تناول العشبة عن طريق الفم و قد يستغرق الامر ما بين ثلاثة أشهر
إلى سبعة اشهر لأجل تحقيق الحمل .
– الفوائد الخاصة بالرجال لزيادة تدفق البول وعلاج
تضخم البروستاتا الحميد ويحد من الرغبة الجنسية لذلك تم تسميتها بعشبة الرهبان.
– تستخدم العشبة أيضًا لطرد الطفليات و منع
لدغ الحشرات فتفضي على البراغيث في غضون ستة ساعات و البعوض من ثلاثة ساعات إلى
ثمان و كذلك الذباب عندما يتم وضعها على الجلد لذلك يكثر استخدمها في الاماكن
الريفية في العالم الممتلئة بالحشرات الطائرة.
– لها القدرة في علاج حب الشباب و العصبية و
حالات الخرف و مشاكل المفاصل و نزلات البرد و كذلك اضطرابات المعدة و الطحال و
ألام العين و التهابات الجسد و التورم.
أضرار عشبة مريم:
لكل شيء حدين السلبي و الإيجابي من الإثار
الجانبية للعشبة اضطرابات المعدة و الغثيان و الحكة و بعض الطفح الجلدي و بعض اضطرابات
النوم و زيادة الوزن ..
يوجد بعض التدخلات الدوائية للعشبة منها لا يفضل أخذ العشبة أثناء الحمل و الرضاعة لكي لا يحدث أت تداخل هرموني كالالتهاب بطانة الرحم و الأورام الليفية الرحمية و سرطان الثدي .
يمكن أن تتداخل العشبة مع التلقيح الاصطناعي فلا تتداخل فعالية الإخصاب بالمختبر لذلك لا تستخدم العشبة مع هذا الإجراء .
في حالة أخذ علاج لمرض الباركنسون يجب استشارة الطبيب منعًا للتداخل الدوائي .
كذلك تتداخل مع الأدوية العصبية كالفصام و الاضطرابات النفسية لأن لها تأثير على مادة كيميائية بالدماغ هي الدوبامين .
تتداخل العشبة مع حبوب منع الحمل و تقلل من تأثيرها و تتداخل مع الاستروجينات و تقلل من تأثيرها ..
يوجد بعض التدخلات الدوائية للعشبة منها لا يفضل أخذ العشبة أثناء الحمل و الرضاعة لكي لا يحدث أت تداخل هرموني كالالتهاب بطانة الرحم و الأورام الليفية الرحمية و سرطان الثدي .
يمكن أن تتداخل العشبة مع التلقيح الاصطناعي فلا تتداخل فعالية الإخصاب بالمختبر لذلك لا تستخدم العشبة مع هذا الإجراء .
في حالة أخذ علاج لمرض الباركنسون يجب استشارة الطبيب منعًا للتداخل الدوائي .
كذلك تتداخل مع الأدوية العصبية كالفصام و الاضطرابات النفسية لأن لها تأثير على مادة كيميائية بالدماغ هي الدوبامين .
تتداخل العشبة مع حبوب منع الحمل و تقلل من تأثيرها و تتداخل مع الاستروجينات و تقلل من تأثيرها ..
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء